بالفيديو | الاعلام الحربي في المقاومة الاسلامية ينشر…جبالنا خزائننا
نشر الاعلام الحربي في المقاومة الاسلامية فاصلاً بعنوان “جبالنا خزائننا” يحاكي منشأة عماد وما تحتويه من العديد من الراجمات الصاروخية والتجهيزات العسكرية .
والجديد الملفت هو حجم المنشأة ومداها تحت الارض وما تحمله من رسائل للعدو الاسرائيلي بأن المقاومة جاهزة لكل الاحتمالات.
“من كريات شمونة إلى ايلات”
من الرسائل التي يحملها الفيديو:
القدرات الصاروخية لحزب الله
هذه المنشأة بحجم مدينو وليس معلوما أين تبدأ وأين تنتهي وبماذا تتصل
إظهار مستوى “السرية الممتازة جداً” المحيطة بمكان تموضع قدرات حزب الله الصاروخية
المنشأة الموجودة في عمق الأرض ليست فقط بعيدة عن القدرات الإستعلامية المعادية بل أيضاً توفر الحماية حيال الإستهدافات المعادية
سرّية المكان وحصانته يتيحان تحييد قدرات حزب الله الصاروخية عن أي ضربات استباقية إسرائيلية.
يُظهر الفيديو المنشأة المرقمة بالرقم “4” ما يشي بأنها واحدة من سلسلة منشآت ليس معلوماً عددها الحقيقي
سيكون لدى المقاومة قدرة “الضربة الثانية” كما تسمى في العلوم الاستراتيجية
قدرات المقاومة الإسلامية لا سيما الصاروخية هي في أتم الجاهزية للدفاع عن لبنان
منشأة عماد اربعة ، سر اذن له ان يذاع، يتشعب من تحت الارض برسائل صاروخية في أكثر من اتجاه.
الهدهدُ يحددُ الاهداف ، والعمادُ يجهّزُ أسلحةَ استهدافِها
المصدر: الاعلام الحربي
* عزيزي القارئ *
لقد قمنا بتحديث نظام التعليقات على موقعنا، ونأمل أن ينال إعجابكم. لكتابة التعليقات يجب أولا التسجيل عن طريق مواقع التواصل الإجتماعي أو عن طريق خدمة البريد الإلكتروني
صامدون للأبد
صامدون للأبد موقع إعلامي شامل , نسعى من خلاله للنهوض بالمشهد الإعلامي والثقافي في وطننا العربي وفي جميع القضايا الحياتية ، كما نسعى الى تقديم كل ماهو جديد بصدق ومهنية ، تهمنا آراؤكم واقتراحاتكم ، ونسعد بمعرفتها ، كونوا دائما معنا كونوا مع الحدث . تنويه : تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع صامدون للأبد بحق حذف أي تعليق في أي وقت , ولأي سبب كان , ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ,او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة الأنباء عشتار برس الإخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. رئيس التحرير د:حسن نعيم إبراهيم.